الصداقه والرفقه الطيبه
يوجد في الحياه مليون صديق ومليون صاحب فالجدير بانك سوف تختار صديقك والشخص الذي يعزك بينهم ولايمكن تعرف صديقك من عدوك ومن صديقك المثالي من صديق التمثالي الا بعد التجارب والرفقه الطويله وعندما تريد تعرف صديقك فسافر معه واقترب منه واسئل عن من يماشئونه فتجد انه فعلن هو الصديق الذي يشاد به ويكون لك يد وعون لمجارف الحياه ومصاعبها فلكل منى له صديق ولكل منا له اعداء ولاكن عدوك بت...عرفه من مقابلته ولاكن صديقك قد لاتعرفه الا بتجارب معه ومواقف فقد تكون بعض المواقف نعمه على الشخص ليميز صديقه من عدوه ومن الشخص الذي يستحق ان تضحي لاجله والشخص المتصنع الصداقه المصلحه فكثير في وقتنا الحالي تجد الصديق المصلحه هو من يقدم خدماته لك ويفرض صداقته عليك وتجده يساعدك ويخدمك في اتفه الاسباب حتى يااخذ حاجته منك ثم يرميك ويرمي صداقتك في الهواء فيصبح صديق جرفته الرياح واصبح شي من الماضي المرير والا الصديق الذي رباه ابوه على كسب المراجل والنعاره والشهامه تجد سباق بالجود والنفعه وتجد يفزع معك وتلقاه في الصغيره قبل الكبيره واذا بحثت عنه تجده قريب منك عكس المصلحجي المتصنع والمنافق يشيد بهذا وهذا ليكسب ويلعب لعبته وياخذ مراده لانه عارف مصيره مرتبط بيدك فلذالك واجب عليه التصنع والميول لك الله يكفينا وياكم منهم ومن خوتهم فالمثل يقول ( الطيب لا تستغربه من اهل الطيب - وكذالك الطيب لاتستغربه من اهله _ ) والصديق وقت الضيق والا فالرخاء ياكثر الاصحاب حولك ,وعلى قولت ابن جذلان الصديق الصادق الغالي وكثيرين من الشعار يشيدون بالاصدقاء والرفقاء في الرحله ما . فالصديق في وقتنا الحالي هو المطلب والمكسب فلعلنا نصادق فنصيب في صداقتنا ونلقى اخوان حمولهم حمال جبال ورفقتهم يشاد بها البعيد قبل القريب